لعدم قناعتي بنهاية العديد من القصص التي كنت أقرأها أو أشاهدها من خلال المسلسلات الكرتونية "الأنيميشن" بدأت "دراجونير" كأحدى الشخصيات التي ابتكرتها لروايت يالطويلة "أنوريكا" ثم كبرت وكبرت في مخيلتي حتى اصبحت متشعبة محبكة كأنها واقع أعيشه.كانت فكرتي بأن أبتكر روايتي الخاصة التي ترضيني وتكون نهايتها مقنعة لي و بالطريقة التي أرضاها.

عندما كنت أشاهد أفلام الدراجونز و أو التنانين دائما ما يظهر التنين في نزاع مع البشر أو تحت سيطرته فيصبح البشري سيد للتنين, من هنا جاءت فكرتي وظهرت شخصية "دراجونير" لأول مرة, حيث فكرت بأن يوجد في عالم ما شخص ليس ببشر ولا بتنين بل كلاهما معا فيسهل عليه التعامل مع النوعين ولا يتحيز لجنس منهما على الآخر.
وظهر "دراجونير" كشخصية مميزة لفك النزاعات في العالم, ولينقذ سكان الأرض من حافة الدمار والهلاك, ليعمك السلام و الأمن أرجاء الكون.
أياد خياري
كان لي شرف قراءتها قبل الطباعة
ReplyDeleteأحببت دراجونير جدا وعشت في جو الرواية الذي بنيته في خيالي حيث يكمن جمال روايتكما إياد وإشراق بترك التفاصيل الدقيقة للقاريء والتركيز على الأحداث
لا أستطيع الانتظار حتى أعرف الدور الحقيقي للمخلص
أول من يقف في الطابور منذ الآن بانتظار بقية السلسلة
نجود
الشرف لنا "نجود" انك احببت دراجونير وان شاء الله سيستمر اعجابك ببقية روايات اياد :)
ReplyDeleteاشراق
وددت أن أعبر لك اشراق عن مدى تقديري للدور الذي قمت به لمساندة اياد في جعل حلم "دراجونير" يتحول الى حقيقة
ReplyDeleteفي خلال عدة اسابيع باذن الله سنمسك بكتابكما الأول بين أيدينا ونفتخر به كانجاز سعودي ينافس أفضل الكتب المنشورة عالميا
نتحرق شوقا لامساكه بأيدينا ..
ReplyDeleteنتمى ان يحوز علىرضا واعجاب الجميع
اشراق
رواية موفقة إن شاء الله
ReplyDeleteننتظرها
الكاتب الزميل إياد الخياري..
ReplyDeleteسعيدة جداً بالقصة التي أتشوق لقراءتها والتي تذكرني بأجواء الإنيميشن اليباني.. تمنياتي الحارة بالتوفيق والنجاح..
ولله الحمد دراجونير متوفرة الان في مكتبات فيرجن
ReplyDeleteوننتظر تعليقاتكم
اياد
هلا اياد ... الوالد ارسل الموقع وما كنت اعرف شي عن مواهبك المدفونه حيث لم اشاهدك منذ ابتاعثك الى بريطانيا
ReplyDeleteتحياتي وبالتوفيق
عمك صفر 1432
اقصد عادل جاد هههههههه