Dragoneer Competition


Thursday, December 2, 2010

How Did It All Begin?

كيف بدأت دراجونير؟
لعدم قناعتي بنهاية العديد من القصص التي كنت أقرأها أو أشاهدها من خلال المسلسلات الكرتونية "الأنيميشن" بدأت "دراجونير" كأحدى الشخصيات التي ابتكرتها لروايت يالطويلة "أنوريكا" ثم كبرت وكبرت في مخيلتي حتى اصبحت متشعبة محبكة كأنها واقع أعيشه.كانت فكرتي بأن أبتكر روايتي الخاصة التي ترضيني وتكون نهايتها مقنعة لي و بالطريقة التي أرضاها.
ولدت فكرة "انوريكا" في منتصف التسعينات اي قبل ما يقارب الخمسة عشر سنة- ولم أنتهي منها بعد- حيث أصبحت تعيش في دمي. ونظرا لتعدد شخصياتها حاولت اقصاء العديد منها لتخرج في قصص جديدة مستقلة  بذاتها عن "أنوريكا" ومن هنا ولدت "دراجونير" لتصبح رواية أطفال مستقلة في عالم خيالي يعيش فيه البشر و التنانين كتحدين معا.
عندما كنت أشاهد أفلام الدراجونز و أو التنانين دائما ما يظهر التنين في نزاع مع البشر أو تحت سيطرته فيصبح البشري سيد للتنين,  من هنا جاءت فكرتي وظهرت شخصية "دراجونير" لأول مرة, حيث فكرت بأن يوجد في عالم ما شخص ليس ببشر ولا بتنين بل كلاهما معا فيسهل عليه التعامل مع النوعين ولا يتحيز لجنس منهما على الآخر.
وظهر "دراجونير" كشخصية مميزة لفك النزاعات في العالم, ولينقذ سكان الأرض من حافة الدمار والهلاك, ليعمك السلام و الأمن أرجاء الكون.
أياد خياري

8 comments:

  1. كان لي شرف قراءتها قبل الطباعة
    أحببت دراجونير جدا وعشت في جو الرواية الذي بنيته في خيالي حيث يكمن جمال روايتكما إياد وإشراق بترك التفاصيل الدقيقة للقاريء والتركيز على الأحداث
    لا أستطيع الانتظار حتى أعرف الدور الحقيقي للمخلص
    أول من يقف في الطابور منذ الآن بانتظار بقية السلسلة
    نجود

    ReplyDelete
  2. الشرف لنا "نجود" انك احببت دراجونير وان شاء الله سيستمر اعجابك ببقية روايات اياد :)
    اشراق

    ReplyDelete
  3. وددت أن أعبر لك اشراق عن مدى تقديري للدور الذي قمت به لمساندة اياد في جعل حلم "دراجونير" يتحول الى حقيقة
    في خلال عدة اسابيع باذن الله سنمسك بكتابكما الأول بين أيدينا ونفتخر به كانجاز سعودي ينافس أفضل الكتب المنشورة عالميا

    ReplyDelete
  4. نتحرق شوقا لامساكه بأيدينا ..
    نتمى ان يحوز علىرضا واعجاب الجميع
    اشراق

    ReplyDelete
  5. رواية موفقة إن شاء الله
    ننتظرها

    ReplyDelete
  6. الكاتب الزميل إياد الخياري..
    سعيدة جداً بالقصة التي أتشوق لقراءتها والتي تذكرني بأجواء الإنيميشن اليباني.. تمنياتي الحارة بالتوفيق والنجاح..

    ReplyDelete
  7. ولله الحمد دراجونير متوفرة الان في مكتبات فيرجن
    وننتظر تعليقاتكم
    اياد

    ReplyDelete
  8. هلا اياد ... الوالد ارسل الموقع وما كنت اعرف شي عن مواهبك المدفونه حيث لم اشاهدك منذ ابتاعثك الى بريطانيا

    تحياتي وبالتوفيق

    عمك صفر 1432

    اقصد عادل جاد هههههههه

    ReplyDelete