الفائزين في المسابقة

الفائز الاول : خالد الشهري و حمزة طيبة

الفائز الثاني : سديم عسلي و محمد المحب

الفائز الثالث : غفار عابد و طارق شهاب الدين

The Blood Curse

At the beginning of the world humankind and dragons lived in peace and harmony. But such peace didn't last for too long. War started among the humankind and the dragons got involved right into the middle of it. It wasn't long and the dragons were targeted by opposite factions due to their power and strength in a way to weakening their side. The elders of the dragons feared for their race and didn't want the dragons to become the victims of such war. Therefore, the dragon races decided to separate themselves from the humankind..

Due to such actions the war slowly started to change and became between the dragon race and the human race. The dragon race proof themselves superior in fighting and started to actually win the war. In a desperate attempt to change the course of the war, the human race leaders decided to target and burn areas populated with dragons nests' killing in process alot of young dragons and unhatched eggs.

Such bold and brutal move by the human race put fear into the dragons and forced them to make peace with the human race. A peace everyone needed. The treaty which took place was between the dragons elders (known later as the ancient dragons) and the human race leaders (known later as the royal blood).

The peace treaty stated that peace shall last among the two races  forever. Also, it involved a blood-pact between the elders and leaders to enforce the treaty. A blood-pact to curse whoever break the treaty.

But history repeat itself as the human race betrayed the dragon race and enslaved them keeping their younglings captive. The curse activated on the desended of human leaders to live the life of neither of the two races. Not a human nor a dragon. The curse kept the leaders in state of form changing between humans and dragons, which got some of the leaders hunted down and mistaken as dragons.

After some time the leaders who left stopped the enslaving, releasing and freeing all dragons. But, the curse stayed in effect and was inherited from generation to generation. Some were able to take control of the curse, mastering the transformation at will.

This was the beginning of the Nascarmis age..

شافرين - بين الماضي والحاضر

شافرين, الساحره التي ربت نامريك بعد وفاه والديه. الساحره التي ساعدت في القضاء على حكم سانلار. شافرين العالمه بامور وقصص الاسطوره

في احداث الجزء الاول من دراجونير يكتشف ان شافرين لم تكن ابدا بالساحره العاديه. بل كانت احد اكبر سحره جيش ناوليت. في الواقع كانت كبيره اكادميه تعليم فنون السحر القتاليه. كانت سمعتها معروفه بين الكل كاحد اعظم سحره الدول. ولكن لاسباب معينه وغير معروفه للكثيرين تخلت شافرين عن منصبها وتركت الجيش ورحلت بعيدا عن امور الحرب والقتال. كان رحيل شافرين كالصاعقه لجيش ناوليت

الان نعرف احد الاسباب

في اثناء الحرب بين ناوليت ورابلين اضطر الطرفان في وقات كثيره لاستخدام جنود مازلوا تحت التدريب وليس لديهم الخبره الكبيره. في وقت دفع جيش رابلين باكبر واقوى فرقه باتجاه ناوليت قرر الملك السابق (والد اشراق) بارسال كل من يستطيع القتال. وبدات عمليه ارسال الفرق الجديد فوجا فوجا. رغم احتجاجات العديد من قاده الجيش الا ان خطر غزو رابلين لناوليت كان وشيكا فرضخ كثيرا منهم

كانت اوضاع الحرب تسوء اكثر واكثر. وكانت الارواح تضيع يوما بعد يوم. لم يبدوا ان هناك خلاص لهذه الحرب. كان كلا من الطرفين يفقد العديد من جنوده وفرسانه يوميا. في اثناء ذلك قرر الملك باطلاق اكبر عمليه عسكريه ضد رابلين للفوز وانهاء الحرب. كانت المعركه تتطلب كل مقاتلي ناوليت, وشملت طلاب اكاديمه السحر

كانت شافرين متعلقه بطلابها بقوه واحتجت بكل ماستطاعت بعدم شملهم في المعركه ولكن لم يغير الملك قراره وتم ضم الطلاب. بدات المعركه وانطلق الجنود والسحره والفرسان. كانت المعركه مهيله وملحميه. لمع فيها بعض الشخصيات التي صنعت لها اسما في التاريخ. منهم كان كولترا, وشافرين ومراد (اخ الملك). ولكن لم شخص اخر لم يسجل التاريخ اسمه. كان احد طلاب شافرين

في المعركه كان هذا الساحر الشاب يقاتل ويهزم كل من يقترب منه. لم يكن يابه بان كان جنديا عاديا, او فارسا, او حتى تنينا. كان يقاتل بشراسه وقوه دفقت رفاقه للهجوم بلا تردد. كانت فرقه السحره تخترق صفوف العدو مع مساعده بعض الفرق الاخرى

تحت ضغط المعركه انفصلت فرقه السحره الطلاب مع فرق صغيره اخرى عن باقي الجيش وتم حصارها. حاولت شافرين ومن معها لتخليصهم من الحصار ولكن جاء امر الملك بانسحاب تلك الفرق وتعزيز مناطق اخرى. لم تطع شافرين الامر وبقيت تحاول انقاذ الفرق المحاصره. في اثناء ذلك كان احد اقوى النسكارميين في ذلك الوقت لدى رابلين يهجم على فرقه السحره ويفتك بيهم

لم يكن الكثير من الوقت حتى لم يبقى من السحره غير اقواهم. شاهد شافرين تحاول وتجاهد بفرقتها للوصول اليه ومن معه. نظر اليها واشار اليها بان ترحل وما ان فعل ذلك حتى بدا باطلق اقوى تعويذاته. كانت تعويذه تعلمها دون اذن شافرين وقد منعته من استخدامها. ما ان اتم تعويذته حتى انطلق من تحته وعلى سطح الارض خطوط سوداء غريبه اتجهت في كل مكان. لم تكن الا لحظات حتى انطلقت النيران السوداء بقوه من جسده في جميع الاتجاهات كالانفجار لتصل لحدود الخطوط السوداء

التهمت النيران كل من في طريقها سواء كان من جند رابلين او ناوليت حتى انها قضت على النسكارمي. كانت هذه التضحيه احد اسباب انهاء تلك المعركه واحلال السلام بين ناوليت ورابلين.

كان الجميع شاكرا لذلك الانفجار الذي انهى المعركه وحل السلام.. باستثناء شافرين.. كرهت شافرين الحروب والجيش وتركت صفوف ناوليت رغم محاولات العديد لاقناعها للبقاء. ارادت ان تبقى بعيدا عن كل شيء

كل شيء يجعلها تفتكر هذه المعركه. المعركه التي خسرت شافرين فيها ابنها